مدن
:
السوق: عرض للتراث
الأسواق في أم درمان
النص واللوحات جزء من معرض متحف بيت خليفة بأم درمان
كان السوق مكانًا للتجمعات الاجتماعية حيث التقى التجار والمقيمون من مختلف الطبقات الاجتماعية والثقافية لتبادل السلع والحرف اليدوية والأخبار والتجارب. تم إثراء ثقافة وتراث أم درمان من خلال الارتباط بين أسواقها وطرق التجارة المحلية والدولية.
إلى جانب كونه مكانًا لشراء وبيع الأشياء، كان سوق أم درمان ولا يزال رمزًا للتفاعل الاجتماعي والعرقي والثقافي. تُظهر الخرائط القديمة الأحياء السكنية التي تسكنها قبائل من أجزاء مختلفة من السودان تحيط بسوق أم درمان. احتوت المنطقة أيضًا على عدد من الأسواق الصغيرة، مثل سوق النساء (سوق الجزيرة) وسوق أم سويجو.
وكانت الممرات المائية النهرية والموانئ ذات أهمية اقتصادية بسبب ارتباطها الوثيق بالسوق، حيث قامت القوارب والسفن بتصدير البضائع القادمة من كردفان ودارفور وجنوب السودان. تم نقل الذرة من مكان إنتاجها في مناطق النيل الأبيض والجزيرة والنيل الأزرق، إلى ميناء شمبات. تم إنشاء أسواق ريفرسايد نتيجة للتجارة النهرية، وكذلك أسواق لتصنيع وبيع القوارب. كما تضم ضفاف النيل مراكز مجتمعية والعديد من الأنشطة النهرية اليومية.
صورة الغلاف © زينب جعفر، في سوق أسماك المرادة 2020
كان السوق مكانًا للتجمعات الاجتماعية حيث التقى التجار والمقيمون من مختلف الطبقات الاجتماعية والثقافية لتبادل السلع والحرف اليدوية والأخبار والتجارب. تم إثراء ثقافة وتراث أم درمان من خلال الارتباط بين أسواقها وطرق التجارة المحلية والدولية.
إلى جانب كونه مكانًا لشراء وبيع الأشياء، كان سوق أم درمان ولا يزال رمزًا للتفاعل الاجتماعي والعرقي والثقافي. تُظهر الخرائط القديمة الأحياء السكنية التي تسكنها قبائل من أجزاء مختلفة من السودان تحيط بسوق أم درمان. احتوت المنطقة أيضًا على عدد من الأسواق الصغيرة، مثل سوق النساء (سوق الجزيرة) وسوق أم سويجو.
وكانت الممرات المائية النهرية والموانئ ذات أهمية اقتصادية بسبب ارتباطها الوثيق بالسوق، حيث قامت القوارب والسفن بتصدير البضائع القادمة من كردفان ودارفور وجنوب السودان. تم نقل الذرة من مكان إنتاجها في مناطق النيل الأبيض والجزيرة والنيل الأزرق، إلى ميناء شمبات. تم إنشاء أسواق ريفرسايد نتيجة للتجارة النهرية، وكذلك أسواق لتصنيع وبيع القوارب. كما تضم ضفاف النيل مراكز مجتمعية والعديد من الأنشطة النهرية اليومية.
صورة الغلاف © زينب جعفر، في سوق أسماك المرادة 2020
كان السوق مكانًا للتجمعات الاجتماعية حيث التقى التجار والمقيمون من مختلف الطبقات الاجتماعية والثقافية لتبادل السلع والحرف اليدوية والأخبار والتجارب. تم إثراء ثقافة وتراث أم درمان من خلال الارتباط بين أسواقها وطرق التجارة المحلية والدولية.
إلى جانب كونه مكانًا لشراء وبيع الأشياء، كان سوق أم درمان ولا يزال رمزًا للتفاعل الاجتماعي والعرقي والثقافي. تُظهر الخرائط القديمة الأحياء السكنية التي تسكنها قبائل من أجزاء مختلفة من السودان تحيط بسوق أم درمان. احتوت المنطقة أيضًا على عدد من الأسواق الصغيرة، مثل سوق النساء (سوق الجزيرة) وسوق أم سويجو.
وكانت الممرات المائية النهرية والموانئ ذات أهمية اقتصادية بسبب ارتباطها الوثيق بالسوق، حيث قامت القوارب والسفن بتصدير البضائع القادمة من كردفان ودارفور وجنوب السودان. تم نقل الذرة من مكان إنتاجها في مناطق النيل الأبيض والجزيرة والنيل الأزرق، إلى ميناء شمبات. تم إنشاء أسواق ريفرسايد نتيجة للتجارة النهرية، وكذلك أسواق لتصنيع وبيع القوارب. كما تضم ضفاف النيل مراكز مجتمعية والعديد من الأنشطة النهرية اليومية.
صورة الغلاف © زينب جعفر، في سوق أسماك المرادة 2020
النص واللوحات جزء من معرض متحف بيت خليفة بأم درمان
كان السوق مكانًا للتجمعات الاجتماعية حيث التقى التجار والمقيمون من مختلف الطبقات الاجتماعية والثقافية لتبادل السلع والحرف اليدوية والأخبار والتجارب. تم إثراء ثقافة وتراث أم درمان من خلال الارتباط بين أسواقها وطرق التجارة المحلية والدولية.
إلى جانب كونه مكانًا لشراء وبيع الأشياء، كان سوق أم درمان ولا يزال رمزًا للتفاعل الاجتماعي والعرقي والثقافي. تُظهر الخرائط القديمة الأحياء السكنية التي تسكنها قبائل من أجزاء مختلفة من السودان تحيط بسوق أم درمان. احتوت المنطقة أيضًا على عدد من الأسواق الصغيرة، مثل سوق النساء (سوق الجزيرة) وسوق أم سويجو.
وكانت الممرات المائية النهرية والموانئ ذات أهمية اقتصادية بسبب ارتباطها الوثيق بالسوق، حيث قامت القوارب والسفن بتصدير البضائع القادمة من كردفان ودارفور وجنوب السودان. تم نقل الذرة من مكان إنتاجها في مناطق النيل الأبيض والجزيرة والنيل الأزرق، إلى ميناء شمبات. تم إنشاء أسواق ريفرسايد نتيجة للتجارة النهرية، وكذلك أسواق لتصنيع وبيع القوارب. كما تضم ضفاف النيل مراكز مجتمعية والعديد من الأنشطة النهرية اليومية.
صورة الغلاف © زينب جعفر، في سوق أسماك المرادة 2020
/ answered
كان السوق مكانًا للتجمعات الاجتماعية حيث التقى التجار والمقيمون من مختلف الطبقات الاجتماعية والثقافية لتبادل السلع والحرف اليدوية والأخبار والتجارب. تم إثراء ثقافة وتراث أم درمان من خلال الارتباط بين أسواقها وطرق التجارة المحلية والدولية.
إلى جانب كونه مكانًا لشراء وبيع الأشياء، كان سوق أم درمان ولا يزال رمزًا للتفاعل الاجتماعي والعرقي والثقافي. تُظهر الخرائط القديمة الأحياء السكنية التي تسكنها قبائل من أجزاء مختلفة من السودان تحيط بسوق أم درمان. احتوت المنطقة أيضًا على عدد من الأسواق الصغيرة، مثل سوق النساء (سوق الجزيرة) وسوق أم سويجو.
وكانت الممرات المائية النهرية والموانئ ذات أهمية اقتصادية بسبب ارتباطها الوثيق بالسوق، حيث قامت القوارب والسفن بتصدير البضائع القادمة من كردفان ودارفور وجنوب السودان. تم نقل الذرة من مكان إنتاجها في مناطق النيل الأبيض والجزيرة والنيل الأزرق، إلى ميناء شمبات. تم إنشاء أسواق ريفرسايد نتيجة للتجارة النهرية، وكذلك أسواق لتصنيع وبيع القوارب. كما تضم ضفاف النيل مراكز مجتمعية والعديد من الأنشطة النهرية اليومية.
صورة الغلاف © زينب جعفر، في سوق أسماك المرادة 2020
شيء غير صحيح؟
نحن نقدر ملاحظاتك، يرجى ملء النموذج أدناه وسنقوم بالرد على/إصلاح المشكلة في أقرب وقت ممكن.
For general enquires please email us using the link below
Get in Touch